مجلة العودة

واحة العودة من إعداد: محمد السعيد ، عدد كانون الأول 2010

وَثْبُ الأُسُـــود
شعر الدكتور/ محمد صيام
 

يَــــا أُمَّــــــــةً لَيْسَتْ تَحِيْــــــدُ

رَسَمَ الجُدُودُ لَكِ الطَّرِيقَ

لاَ تَنْسَيِ الأَقْصَى المُبَارَكَ

والأَهْــــــــــــلُ فِــــــــــــي الأَرْضِ

فَثِبِيْ – رَعَاكِ اللهُ – لِلْهَيْجَا

حَتَّى تُحَقِّقَ مَا تُرِيْدُ

ونِعْمَ مَا رَسَمَ الجُدودُ

والعَــــــــدُوُّ لَـــــــــهُ يَكِيْــــــــدُ

السَّلِيْبَةِ يَسْأَلُونَ: مَتَى نَعُودُ

كَمَـــــــــــا تَثِـــــــبُ الأُسُــــــــودُ


 
 
 
ببراءة الطفولة،
تحاول أن تخفف عن جدها وجع التشريد.
فمن يلبي حلمها اليوم بالعودة إلى الديار؟

مأكولات فلسطينية

إكريزة

(موسوعة اللوباني عن حضارة فلسطين – معجم الأطعمة الفلسطينية)

إكريزة: حلوى شعبية، قرويّة، تشيع في وسط فلسطين: جبلاً وساحلاً.. وهي عبارة عن موادّ من: السميد والسكّر، وقليل من الصبغة (للتلوين)، ويرشّ على وجه (صينيّة السميد والسكّر) قليل من مبشور الجوز..

تندرج هذه ألاكلة في قائمة الحلويات الشعبية الفلسطينية.

 

الدبّ الرقّاص

(موسوعة اللوباني عن حضارة فلسطين – معجم الألعاب الشعبية الفلسطينية)

الدبّ الرقّاص، وتسمّى أيضاً: «قام الدبّ تا يرقص».

وهي لعبة مشتركة للصبيان والبنات: صغاراً وكباراً.

يرقص أحدهم، والحضور حوله في حلقةٍ يصفقّون له بقولهم: «آم الدبّ تا يرقص، قتّل سبعة ثمان تُنْفُس) أي: ثمانية أنفس.. ويضحكون إذا كان الراقص ضخم الجثّة ولا يجيد الرقص.