مجلة العودة

اللاجئون الفلسطينيون في لبنان

موت عند أبواب المستشفيات و95 بالمئة لا يملكون تأميناً صحياً

أحمد الحاج  / بيروت

 
 
أحمد أبو ستة، بدأت حكايته حين كان طالباً يدرس الطب في إحدى الدول الأوروبية. باغت الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982 مسيرته التعليمية. الطالب الغزّي لم يحتمل رؤية دبابات  الاحتلال وطائراته تقصف المقاومين والمدنيين في بيروت، فقرّر التوجه إلى جبهات القتال، حيث طلب العلم فريضة. قاتل، وانتهت المعركة ..... للمزيد                                   
                           

المخيمات الفلسطينية في الأردن

أوضاع صعبة وخدمات ضعيفة وواقع مرير

أحمد سعد الدين / عمان

 
 
طرقات تملأها مياه الصرف الصحي، وأكوام كبيرة من النفايات تنتشر على أبواب البيوت في المخيم، ومساكن لم يُفلح فيها تطور المدن ولا مبانيها الشاهقة في التخلي عن صفيح "الزينكو"؛ فالبيوت التي يسكنونها لا تحمي  من حرّ الصيف ولا تنفع في الوقاية من برد فصل الشتاء.وبالقدر الذي تمكن فيه عدد من سكان المخيمات من تطوير مبانيهم ممن توافرت له القدرة المالية لذلك، يقف ضيق المساحة عائقاً أمام التحسين، حتى اضطر الكثير منهم إلى الهروب خارج المخيم، وبالتالي الاستغناء عن الخدمات التي تقدمها وكالة الغوث.   .... للمزيد

ماضٍ قاسٍ.. حاضر يتلكأ.. ومستقبل مجهول

مخيمات لاجئي غزة.. حين تنهار مكوّنات الحياة كافة!

غزة- العودة

 
 
يتوالى الانحدار في مستوى الخدمات الصحية والتعليمية والاقتصادية والبيئية المقدمة لمخيمات اللاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة. فالاحتلال من جهة، ونقص التمويل من جهة أخرى، يرميان المخيمات مرة أخرى في مهب الريح، تحاول البحث عن نفسها وسط بحر متلاطم الأمواج، استمراراً لمسلسل التهجير   ......للمزيد                                                      
                                                   
                                 

ضاقت عليهم الأرض بما رحُبت

مقبرة اليرموك الجديدة: مخاوف من الفراق مرّتين

وسام الحسن / دمشق

 
 
بالرغم من مساحتها الكبيرة التي تبلغ نحو 57 دونماً، إلا أنها اليوم ضاقت، وبالكاد تتسع لقبور جديدة، حتى أصبحت هاجساً يراود سكان مخيم اليرموك الذين اعتادوا طوال 50 سنة أن يدفنوا موتاهم وشهداءهم، سواء في المقبرة القديمة أو الجديدة؛ لأنهم كثيراً ما يسمعون من هنا وهناك أن المقبرة الجديدة لم يعد فيها قبور جديدة، ومن أراد أن يُدفن في المقبرة، فعليه أن يدفن فوق أحد   أقربائه الذين تجاوز موتهم أكثر من 7 سنوات، أو فليلجأ إلى الدفن خارج المخيم   ....للمزيد  

تذمّر من الوضع الصحي والتعليمي للمخيمات

قيس أبو سمرة / الضفة الغربية

 
 
 تعيش مخيمات الضفة الغربية أوضاعاً صحية وتعليمية متردية، بحسب مختصين وسكان المخيمات، في ظل تقاعس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين عن تقديم خدماتها وبرامجها.....للمزيد

ضاقت عليهم الأرض بما رحُبت

مقبرة اليرموك الجديدة  :مخاوف من الفراق مرّتين

وسام الحسن / دمشق

 
 
بالرغم من مساحتها الكبيرة التي تبلغ نحو 57 دونماً، إلا أنها اليوم ضاقت، وبالكاد تتسع لقبور جديدة، حتى أصبحت هاجساً يراود سكان مخيم اليرموك الذين اعتادوا طوال 50 سنة أن يدفنوا موتاهم وشهداءهم، سواء في المقبرة القديمة أو الجديدة؛ لأنهم كثيراً ما يسمعون من هنا وهناك أن المقبرة الجديدة لم يعد فيها قبور جديدة، ومن أراد أن يُدفن في المقبرة، فعليه أن يدفن فوق أحد   أقربائه الذين تجاوز موتهم أكثر من 7 سنوات، أو فليلجأ إلى الدفن خارج المخيم   ....للمزيد  

تذمّر من الوضع الصحي والتعليمي للمخيمات

قيس أبو سمرة / الضفة الغربية

 
 
 تعيش مخيمات الضفة الغربية أوضاعاً صحية وتعليمية متردية، بحسب مختصين وسكان المخيمات، في ظل تقاعس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين عن تقديم خدماتها وبرامجها.....للمزيد