مجلة العودة

شبكة المخيم الإخبارية...

 صوت اللاجئ في كل مكان ومخيم وتجمع فلسطيني
فايز أبو عيد /دمشق
  
شهد الإعلام تحولات مثيرة خلال العقد الماضي، كان من أبرز ملامحها بروز شبكة الإنترنت كوسيلة اتصال تفاعلية، أتاحت الفرصة أمام الأفراد والجماعات والمؤسسات للوصول إلى المعلومات وإرسالها ونشرها بما لم يسبق له مثيل. وقد باتت هذه المؤسسات الإعلامية والأفراد والفئات المختلفة تتسابق لاستثمار هذا المورد الاتصالي المهم في نشر المعلومات بأشكالها المتعددة وتبادلها، ما أفرز أنماطاً إعلامية جديدة كان من أبرزها ما يسمى «الصحافة الإلكترونية» أو «صحافة الإنترنت».
والقضية الفلسطينية، كما غيرها، تأثرت بالإعلام الإلكتروني الجديد، وأدرك الفلسطينيون، سواء في الداخل أو في الشتات، أهمية الشبكة العنكبوتية، فاستفادوا منها وسخّروها لخدمة القضية الفلسطينية وقضية اللاجئين الفلسطينيين. ومن هنا برزت العديد من البوابات الإخبارية والصحف الإلكترونية، ومدونات وصفحات الفايس بوك التي تُسمى بأسماء المخيمات الفلسطينية في بلاد اللجوء والشتات لتنقل أخبار اللاجئ الفلسطيني ومعاناته للعالم. وعن أهمية الإعلام الجديد في خدمة القضية الفلسطينية عامة،       للمزيد...

"العودة برس"... صوت اللاجئ الفلسطيني وصورته
علاء برغوث/دمشق
 
«ثورة مهّدت للربيع العربي، لم يكن أبطالها من بني البشر، إنما كانوا أرقاماً ورموزاً.إنها ثورة المعلومات التي أسست لجمهوريات جديدة، لا حدود لها، فلا حدود في العالم الافتراضي؛ فجمهورية الفايس بوك تجاوز عدد سكانهاخمسمئة مليون نسمة، وجمهورية تويتر قارب عدد سكانها مئتي مليون.تلك الجمهوريات شكلت ملاذاً للفلسطينيين، فلجأوا إليها، لا لأنها لا تحتاج إلى تأشيرة دخول فحسب، بل لأنها تعطيهم حرية التنقل والتواصل في ما بينهم».
بهذه الكلمات استقبلنا مدير شبكة «العودة برس»، متحدثاُ عن أهمية الإعلام الجديد، ودور شبكة «العودة برس»في خدمة قضية اللاجئين الفلسطينيين.      للمزيد...

حق العودة.. يفرض نفسه في العالم الافتراضي
سامي حمود/بيروت
 
يعتقد العدو الصهيوني أن مرور الزمن على احتلاله لأرض فلسطين وطرد أهلها منها عامل مساعد لتثبيت أحقيته مقابل نسيان أهلها الأصليين حقهم فيها. إلاّ أن المعادلة كانت لمصلحة الفلسطينيين عندما أثبتوا أن حقهم في العودة إلى وطنهم يزيدهم تمسكاً وإيماناً بانتصار قضيتهم وحتمية عودتهم.

وبعد أن تجاوزت النكبة عمر 64سنة على التهجير واللجوء، نرى أن تمسك الفلسطينيين بأرضهم يزيد ويكبر مع مرور تلك السنين، بل يتعداها إلى مرحلة العشق الذي لا ينفصل، هذا العشق المتمثل بشعار يُرفع على الدوام عنوانه «حق العودة».

هذا الحق الذي أصبح بمثابة المحرّك لملايين اللاجئين الفلسطينيين في مختلف أماكن اللجوء والشتات، ويجعل منهم حراكاً عالمياً تتعدد أشكاله وألوانه وتعابيره وفاعلياته حتى وصلت إلى العالم الافتراضي ودخلت صفحاته الإلكترونية وحضرت بقوة الحق المقدس والمسلوب وبقوه إيمان وعزيمة اللاجئين والإرادة التي لا تنكسر.    للمزيد...

على ساحات الفيس بوك والمواقع الاجتماعيـة ...

  فلسطينيون يقاومون في القرية الصغيرة، وصوت اللاجئين "يعلو ويرتفع"
 
العودة/غزة
 
على صدر صفحات «الفايس بوك»و»تويتر»ومواقع التواصل الاجتماعي الأخرى، يعلو صوت اللاجئين المطالبين بحق العودة، وعلى فضاء تلك المواقع تتربع الصور واللافتـات المتضامنة مع اللاجئين، وفي مقدمتها «مفتـاح العودة»و»أوارق الطابو»، وهو الأمر الذي رأى فيه خبراء ومختصون ساحـة جديدة من ساحات الإبداع والتضامن الفعّال مع قضية اللاجئين وتحريك الرأي العام العالمي لنصرة قضية اللاجئين.
إلا أن هؤلاء المختصين أكدوا في أحاديثهم لـ»مجلة العودة»أن هذه المواقع المنتشرة عبر مختلف منتديات وشبكات التواصل         للمزيد...

مؤسسة "إبداع" تُطلق أكبر موسوعة إلكترونية عن "نكبة فلسطين"
العودة/غزة
 
أعلنت مؤسسة «إبداع»للأبحاث والدراسات والتدريب، إطلاق موسوعة «النكبة»الإلكترونية، التي تختص بالتوثيق الإلكتروني لتاريخ نكبة فلسطين بكافة تفاصيلها وأبعادها والقضايا المرتبطة بها، حيث جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي عُقد في مقر المؤسسة بمدينة غزة.
وقال م. نبيل إسليم مدير المؤسسة: «إن نكبة فلسطين من القضايا التاريخية الفاصلة في التاريخ الإنساني، لما لها من انعكاسات جوهرية في تشكيل الخريطة السياسية الدولية وتوزيع موازين القوى الدولية»، مشيراً إلى أنه على الرغم من أهمية القضية وحساسيتها، إلا أن الاهتمام الذي تحظى به لا يكاد يذكر، مقارنة بما لها من أبعاد إنسانية وسياسية.   للمزيد...

صفحة اليرموك أون لاين: خدمة لأبناء المخيمات
 الفلسطينية وتفعيل لحق العودة ونشر لثقافته
العودة/دمشق
 
صفحة اليرموك أون لاين هي إحدى صفحات التواصل الاجتماعي التي أنشئت بهدف توعية شباب مخيم اليرموك وتذكيرهم بأنهم لاجئون وبأن الشعب الفلسطيني لديه همّ واحد، هو همّ القضية الفلسطينية.

بهذه المقدمة التعريفية بصفحة اليرموك أون لاين، بدأ حوارنا مع «براء سلايمة»أحد مديري الصفحة.وأضاف سلايمة:إننا نسعى إلى أن تكون هذه الصفحة منبراً إخبارياً ثقافياً اجتماعياً هادفاً وصلة وصل ما بين أهالي مخيم اليرموك وأهلنا في الشتات من خلال نقل كافة الأخبار التي تحدث في المخيم إلى المغتربين عنه وحتى قاطنيه، والتي تعطي جمالية أكثر لمخيمنا الحبيب، مخيم اللاجئين، والتذكير بأهم الأحداث والتواريخ التي مرّت بها القضية الفلسطينية.

صفحة اليرموك أون لاين هي إحدى صفحات التواصل الاجتماعي التي أنشئت بهدف توعية شباب مخيم اليرموك وتذكيرهم بأنهم لاجئون وبأن الشعب الفلسطيني لديه همّ واحد، هو همّ القضية الفلسطينية.                          للمزيد...

awda.facebook

على صفحات المواقع الاجتماعية، يُناقش كثير من القضايا، وتُعَدّ فلسطين القضية الأبرز في تلك الصفحات، سواء كانت شخصية أو مؤسسية.
وهذه القضية التي نفتتح بها هذه الصفحة لتكون توأماً بين الإعلام المطبوع والإلكتروني، وتعكس بعض ما يدور فيها، فقد اخترنا هذه القضية التي كانت على صفحة الكاتب سمير عطية رئيس التحرير.
سمير: إلى من يهمه الأمر،
رغم سعادتي بتفوق ولدي وتسلمه شهادتَه المدرسية وحصوله على العلامات الكاملة بفضل الله تعالى، غير أنني أتساءل عن العملية التعليمية في مدارس الأونروا التي يحصل فيها أكثر من نصف الطلاب على العلامات الكاملة، فيتساوى الطلاب.
Mazen Nasser : سؤال وجيه ..!!!            للمزيد...

مركز اللاجئ للإعلام.. خطوة على طريق   العودة

 

العودة/دمشق
 
«في الثامن والعشرين من كانون الأول عام 2008، وقف العالم مذهولاً لهول ما شاهد من عدوان غادر ومجازر وحشية ارتُكبت بحق أهلنا في قطاع غزة.وأمام صور أشلاء الأطفال والعجزة وصور المدارس المهدمة ودور العبادة المحروقة، كان هناك شعور حارق  بالعجز وعدم القدرة على المشاركة بالدفاع عن أهلنا في فلسطين. وأمام هذه المأساة، لمعت في ذهني فكرة إنشاء موقع إلكتروني للدفاع عن قضايا شعبنا الفلسطيني في الداخل والخارج». بهذه الكلمات بدأ علاء البرغوثي حديثه عن فكرة إنشاء موقع مركز اللاجئ للإعلام.وأضاف:«إننا نعيش زمن التكنولوجيا والاتصالات التي حولت العالم إلى قرية صغيرة؛ فالإنترنت والفضائيات ومواقع التواصل الاجتماعي والتويتر والفايسبوك واليوتيوب وغيرها جلبت لنا العالم ووضعته بين أيدينا».     للمزيد...